بالتأكيد لديك اسبابك …
التي بالتأكيد لن تقنعني.
فأي محبة تلك التي تقبل ان تقبلني.
وأي دافع يدفعك لتكرم من لا يستحق.
وهل اسبابك كافيه لتغفر لمن لا يتعظ.
إني اتعجب في رهبه من جلالك.
يا عجيب يا صاحب الباب المفتوح.
يا قدير يا صاحب الاحسان.
فلتأخذني في بيتك فأنا قد كرهت التيه.
وانظر سقمي وداوي تلك الجروح.
واهدم هذا الوهم الذي كنت ابنيه.
فلقد كنت واهما في حياة بعيدة عنك.
وفهمني اسبابك لأعرفك
فهي ان لم تكن تتوافق مع منطق البشر.
لكنها بالتأكيد كافية لتقبلني.
…
قاهرة سكانها
صباح الرابع من #فبراير_اجازة 2016
Samuel.G Basta
I like it so much 🙂
إعجابLiked by 1 person